قصة محزنة فعلا لا حول ولا قوة إلا بالله
وماذا استفادت بعد تعنتها وكبرياءها ..
يا ليت الزوجات يتعظن من ذلك
وجزاها الله خيرا نشرت قصتها للعبرة وأسأل الله أن يجعل ذلك كفارة لها برحمته عز وجل
خسرت زوجها وبيتها ومستقبلها بيدها
فلن ولن تجد مثل زوجها السابق ولكن قدر الله وما شاء فعل
إنه جهلنا نحن النساء بمعرفة شخصية الرجل ومعرفة صفاته
وجهل الرجال بمعرفة صفات والتعامل مع النساء
هو الذي دمر أكثر البيوت لا حول ولا قوة إلا بالله
مشكلة صغيرة ولكنها تكبر شيئا فشيئا وتصبح مأساة
وندعو الله أن يصلح بيوت المسلمين وأن يسترهم وأن يحفظهم في الدنيا والآخرة